ذات صلة

آخر المقالات

أغلى زفاف في التاريخ

احتفالات أغلى زفاف في التاريخ لعريس وعروس ينتميان لأثرى عائلات الهند وآسيا، تقام في مدينة جامنغار الهندية.

ثورة الفلاحين تشعل أوروبا

غضب الفلاحين يصيب القارة العجوز، ويحدث فوضى عارمة في معظم بلدانها، إذ يطالب الفلاحون تخفيض أسعار الوقود والأسمدة ودعم المنتجات المحلية ووضع حدٍّ للظلم الذي يتعرضون له من الاتحاد الأوروبي.

أو جي سيمبسون – محاكمة القرن (الجزء الثاني)

كيفاش نجا أو جي سيمبسون نجم من نجوم كرة القدم الأمريكية من عقاب الجريمة البشعة اللي كايضن البعض حتى الآن أنه ارتكبها؟

“برابو سوبيانتو” رجل عدواني أم جد محبوب؟

برابوو سوبيانتو" اسم لطالما أرعب الإندونيسيين في مرحلة ما من تاريخ بلادهم، لكن على ما يبدو أن الأمور تغيرت، فالآن بات شخصية لطيفة محبوبة يعشقها الجميع.

غزو إسرائيل لرفح يثير مخاوف العالم

الاجتياح البري لمدينة رفح جنوبي قطاع غزة هو قرار تستعد القوات الإسرائيلية لتنفيذه خلال الأيام المقبلة.

الأمم المتحدة تقر أول معاهدة دولية لحماية أعالي البحار

حرر بواسطة:

اتفقت الدول الأعضاء للأمم المتحدة الاثنين الماضي على إصدار قرار تاريخي يتعلق بما أصبح الآن أول معاهدة دولية في العالم تنظم قوانين أعالي البحار. وهي المعاهدة التاريخية، التي يشار إليها أيضا باسم معاهدة التنوع البيولوجي خارج نطاق الولاية الوطنية أو معاهدة أعالي البحار. 

وتم تحديد الهدف الرئيسي من هذه المعاهدة الأممية في حماية البيئة الطبيعية المحيطة وكذا منع وتجنب النزاعات المتعلقة بالموارد البحرية، والنقل، والمخاوف الأخرى في المياه التي تتجاوز الولاية الإقليمية لأي دولة. 

وتعالج المعاهدة الأولى لحماية أعالي البحار مسألة غياب تشريع دولي يعالج النزاعات حول المياه الدولية. واستغرق التوصل إلى اتفاق أكثر من خمسة عشر عاما من المناقشات وأربع سنوات من المفاوضات الرسمية التي شاركت فيها ما يقارب من 200 دولة تحت لواء الأمم المتحدة. 

ويشكل إصدار القرار مجرد المرحلة الأولى قبل تفعيله. إذ بمجرد إصدار النص، سيكون من المثير للاهتمام تتبع عدد الدول التي ستختار المشاركة فيه. إذ سبق وانسحبت روسيا على الفور من المعاهدة بمجرد الكشف عن محتوياتها بسبب وجود بعض العناصر التي اعتُبرت غير مقبولة تماما بالنسبة لها. فيما قامت الصين بدعم المعاهدة. 

وتصبح معاهدة التنوع البيولوجي خارج نطاق الولاية الوطنية سارية المفعول بعد مرور 120 يوما من تاريخ التصديق عليها. كما يجب تنفيذ مضامينها من قبل ما لا يقل عن 60 دولة من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة من أجل اعتمادها بشكل نهائي. 

ومن أجل منع سلسلة من الأنواع من الانقراض، كان قد تم التوصل أيضا إلى اتفاق عالمي العام الماضي بشأن حماية ثلاثين في المائة من اليابسة والمحيطات بحلول عام 2030، على النحو المبين في الإطار العالمي للتنوع البيولوجي. 

حرر بواسطة:

  • زينب الناصري

    صحافية ومحررة بقسم التحرير العام بإيكوبوست
    الدار البيضاء، المغرب
    المعهد العالي للصحافة والإعلام (الدار البيضاء، المغرب) – إجازة في الصحافة (2019)
    كلية الآداب والعلوم الإنسانية عين الشق (الدار البيضاء، المغرب) – إجازة مهنية في الصحافة والإعلام (2022)